مراااااااااااااااااااحب
حبيت اقولكم على قصه سمعتها
تناسب هالاجواء اللي احنا فيها-اجواء الامتحانات
كان فيه طالبه مجتهده واهلها من النوع الشديد اللي ماعنده يما ارحميني
المهم
البنت بدت امتحاناتها الثانويه وبعد جهد جهيد خلصت امتحانات وبقت المسكينه تنتظر النتيجه على احر من الجمر
مرت الايام واليوم موعد النتيجه طلعت البنت من فجر الله من التوتر ماهي قادره تنتظر
والام في البيت تنتظر رجعت بنتها مرت الساعات والساعات والبنت ماجت راحت الام المسكينه لغرفت بنتها لعل وعسى ان بنتها دخلت وماانتبهت لها
فتحت الام الغرفه ماشافت احد لكنهاشافت على سرير بنتها ورقه بلمح البصر راحت وفتحتها
وكانت المفاجئه
امي العزيزه سامحيني على اللي سويته بس مافي يدي شي انا حامل من واحد احبه وانا الحين معها ومراح ارجع للبيت علشان مانزل راسك انتي وابوي في الارض اذا سالكم احد عني قولوا ماتت قولوا انتهت قولوا اي شي
هو وعدني انه بيتزوجني اليوم وبنبعد عن حياتكم للابد
يمه تكفين لاتدعين علي بس ادعي لي لان زوجي مو موظف ويتاجر في المخدرات مع عصابه بس هو وعدني انو اذالقاء وظيفه بيبطل المخدرات وانا الحين وياه وبنسافر بره علشان نجيب شحنه من المخدرات
اتمنى يمه ماتزعلين علي وتقدرين الموقف اللي انحطيت فيه اذا مو زعلانه علي
انا ترى في بيت الجيران وماصار شي من اللي قلته سويت كل هذا لان نسبتي
78
وبكذا اقولك ان فيه مصايب في الدنيا اكبر من مصيبت النسبه
هههههههههههههههههههههههههههههههههههههه